
"مايكل هارت" مطرب الروك الأمريكي، والذي يحيا في ولاية لوس أنجلس، نذر صوته والغيتار، لبعث الهوى البحري قرب صدور كل أؤلئك المستضعفين، الذين طالما تنفسوا دماءهم وزفروا نفوسهم، لا لذنب أو معصية، سوى حيث أنهم يعتقدون الحرية ناموسا لحياة ما.
حيث تتداعى صفحات الخريف .. قرب اللاشئ والريح تعزف لحن الرحيل .. على ناي العصر فلا يبقى على رماد النار سوى .. يحكى أن
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق