17‏/01‏/2009

تراتيل وآهات، وأغنية

لم تكن لتمر، كما نسمة، ولا حالة نشوة، ليست مجرد دعاءا يصلي فيه "مايكل هارت" الأخ غير الشقيق، بل الحميم .. لشهداء المجد الرفيع الذي تسطره غزة منذ أزل وفق حسابات الأحرار، فعبر كلمات قصيدته ملائكية اللحن، تحدى "مايكل هارت" في song for Gaza فنون القتل والإرهاب الصهيوني، «سوف لن نخضع .. الليلة، في غزة».
"مايكل هارت" مطرب الروك الأمريكي، والذي يحيا في ولاية لوس أنجلس، نذر صوته والغيتار، لبعث الهوى البحري قرب صدور كل أؤلئك المستضعفين، الذين طالما تنفسوا دماءهم وزفروا نفوسهم، لا لذنب أو معصية، سوى حيث أنهم يعتقدون الحرية ناموسا لحياة ما.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق