إن بعضا ممن يقتطعون وقتا لمراقبة أحوال إيران بسذاجة، أبدوا تعطشا شبقا لمشاهدة سقوط نظامٍ كان من الأفضل لو أنهم لحظوا فيه طبيعة جمهورية قبل أن يسوقوا خطابا يعتمد اصطلاحات على شاكلة "نظام الملالي" بنفس تلك السذاجة وبمزيد من التوحش الشعاراتي الذي ما زال يستحم في أنهاره ليبراليو الشرق الأوسط الجديد الذي لم يقم.
لم تكن أدبيات بداية الثورة مجرد إنشائيات إسلامية كما ظهرت عل عكس ما هو ..
27/01/2010
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق